لم يتخيل مصطفى، القاطن في قرية العطواني التابعة لمركز إدفو، أن حال قريته الهادئة سيتحول بين ليلة وضحاها إلى نار مشتعلة في قلوب الجميع بسبب مستريح أسوان.